يوم جديد
اشتقت اليك فعلمني ألا أشتاق
علمني كيف أقص جذور هواك..
من الأعماق
علمني كيف تموت الدمعة ..
في الأحداق
علمني كيف يموت الحب
وتنتحر الأشواق
شعر..نزار قباني
قصيدة..رسالة من تحت الماء
حدث لي شيء مدهش وجميل -أصبحت الدهشة شيئا نادرا هذه الأيام- كنت أقرأ العدد الأسبوعي الأخير من (الدستور)..مررت على مقال الكاتبة رجاء ابراهيم وجذبني عنوانه الغريب (شفتي "الهامر" يا ليلى !) وأخذت أقرأ مستمتعا أول الأمر ثم مندهشا تكاد الدهشة تجعلني أقفز من مكاني..حين بدأت أراها أمامي..(سلمى) بطلة قصة (الجنة على عجلات) التي كتبتها منذ شهور..التشابه ما بين ما حكته الأستاذة رجاء عن نفسها وبين (سلمى) أثار دهشتي ..كلتاهما تعشق أغنيات عبد الحليم حافظ وتأخذها الى اّفاق الخيال الرحبة بعيدا عن الواقع المتعب..كلتاهما لها صديقة على العكس منها واقعية تماما..حتى أسلوب الكتابة المطعم بمقاطع من الأغنيات كان متشابها..في أحيان كثيرة أرى أشخاصا فأستفيد منهم في رسم شخصيات قصصي..لكنها أول مرة يحدث العكس..
يمكنك قراءة القصة عبر الرابط
http://youmgedid.blogspot.com/2008/03/blog-post_5564.html
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق