١٦‏/٩‏/٢٠٠٧

مع أصداء السيرة الذاتية2


فاذا وقفت أمام حسنك صامتا

فالصمت في حرم الجمال جمال

شعر 00نزار قباني

قصيدة00الى تلميذة

ديوان00الرسم بالكلمات
سألتزم بنصيحة نزار وأعرض عليكم بعضا من أجمل ما كتب محفوظ في أصداء السيرة الذاتية مكتفيا بالصمت أمام جمالها الساحر00

شكوى القلب

ثقل قلبي بعد أن أعرض عني الزمن وراح الطبيب يبحث عن سر علته في الصورة التي طبعتها الأشعة 0تأملته بفضول حتى خيل اليّ أنه يراني كما أراه وأننا نتبادل النظر 0وجالت ايضا نظرة عتاب في عينيه فقلت له كالمعتذر :طالما حملتك ما لا يطاق من تباريح الهوى

فاذا به يقول : والله ما أسقمني الا الشفاء !00



الراقصان

قال الشيخ عبد ربه التائه : ما روعني شيء كما روعني منظر الحياة وهي تراقص الموت على ذاك الايقاع المؤثر الذي لا نسمعه الا مرة واحدة في العمر كله 0



الحركة

جاءني قوم وقالوا انهم قرروا التوقف حتى يعرفوا معنى الحياة ، فقلت لهم تحركوا دون ابطاء فالمعنى كامن في الحركة00

ليست هناك تعليقات: